دموع فرحة عمرو عبدالسلام..قائد الإنجاز تُزيّن صعود أبو حماد لدوري الدرجة الثالثة بعد ملحمة كروية
كتب احمد عسله
في لحظة من اللحظات التي تُخلّد في ذاكرة الرياضة وقف المهندس عمرو عبدالسلام رئيس مجلس إدارة نادي أبو حماد يرفع يديه إلى السماء والدموع تملأ عينيه شاكرًا الله على تحقيق حلم طال انتظاره.
لم تكن هذه الدموع مجرد تعبير عن فرحة الفوز بل كانت نتاج سنوات من الكفاح والسهر والعمل الدؤوب من أجل ناديه حتى وصل إلى هذه اللحظة التاريخية التي يحتفل فيها أبو حماد بالصعود إلى دوري الدرجة الثالثة.
رحلة شاقة.. ونهاية سعيدة
لم يكن الطريق إلى القمة سهلًا بل كان محفوفًا بالعقبات والتحديات واجه خلالها الفريق منافسين أقوياء وكل مباراة كانت أشبه بمعركة كروية لا تقبل القسمة على اثنين. لكن الإيمان بالحلم، والتخطيط السليم وروح الفريق، كلها عوامل صنعت الفارق. إدارة واعية بقيادة المهندس عمرو عبدالسلام، ومدربون ولاعبون لم يعرفوا الاستسلام، وجماهير وفية لم تتخلَ عن فريقها لحظة واحدة، كلهم كانوا جزءًا من هذه الملحمة التي تُوّجت بالصعود.
قائد لا يعرف المستحيل
لم يكن المهندس عمرو عبدالسلام مجرد رئيس نادٍ يُدير من بعيد بل كان حاضرًا في كل التفاصيل، داعمًا، محمسًا محفزًا يعيش مع الفريق كل لحظة في التدريبات والمباريات وحتى الأوقات الصعبة التي كادت أن تُحبط عزيمة البعض، لكنه كان دائمًا يردد: “لن نتوقف حتى نحقق حلمنا”. واليوم، وهو يرى فريقه يخطو بثبات إلى دوري الدرجة الثالثة، يدرك الجميع أن النجاح لا يأتي صدفة، بل يُصنع بسواعد من يؤمنون به.
فرحة تليق بالمجتهدين
حينما امتزجت دموع الفرح بهتافات الجماهير، أدرك الجميع أن هذه اللحظة لم تأتِ بسهولة بل كانت حصادًا لجهود كبيرة وتضحيات عظيمة. واليوم، يفتح نادي أبو حماد صفحة جديدة في تاريخه، صفحة عنوانها الإصرار رجالها هم الذين آمنوا بأن المستحيل مجرد كلمة، وأن الأحلام تتحقق عندما يقودها من يعشقها بصدق.
هذا الإنجاز ليس فقط انتصارًا رياضيًا بل هو درس لكل من يسعى لتحقيق حلمه، بأن العمل الجاد، والتخطيط الصحيح، والروح القتالية، هي مفاتيح النجاح التي لا تخذل أصحابها أبدًا.
لقد جاء المشهد المؤثر ليعكس سنوات من الجهد والتفاني حيث لم يتمالك المهندس عمرو عبدالسلام رئيس مجلس إدارة نادي أبو حماد دموعه وهو يرفع يديه للسماء شاكرًا الله على إنجاز تاريخي تم تحقيقه بعد ماراثون طويل من المنافسة الشرسة.
استطاع فريق أبو حماد أن يحجز مقعده في دوري الدرجة الثالثة بعد أداء بطولي في التصفيات متغلبًا على فرق قوية سعت لنفس الهدف.
ولم يكن هذا الإنجاز مجرد نتيجة لمجهود اللاعبين داخل الملعب فقط بل جاء ثمرة لإدارة واعية ومحبة وضعت مصلحة النادي فوق كل اعتبار، وكان المهندس عمرو عبدالسلام على رأس هذه المنظومة كقائد ملهم لم يتوقف يومًا عن دعم الفريق في جميع الظروف.
الملاعب شهدت تضحيات هذا الرجل الذي كان حاضرًا بروحه قبل جسده يدعم يساند يخطط ويوجه بكل حب وإخلاص. واليوم وهو يرى ثمرة كفاحه تتحقق لا يجد تعبيرًا أصدق من دموع الفرح التي انهمرت من عينيه وسط أجواء احتفالية كبيرة.
هكذا يكتب نادي أبو حماد صفحة جديدة في تاريخه صفحة عنوانها الإصرار ورجالها هم من آمنوا بالحلم حتى أصبح واقعًا.
١- دموع الفرح والتاريخ يُكتب من جديد
في لحظة تختزل سنوات من العمل الشاق والتضحيات لم يستطع المهندس عمرو عبدالسلام رئيس نادي أبو حماد أن يحبس دموعه وهو يرفع يديه شاكرًا الله على تحقيق الحلم الكبير. مشهد مؤثر يجسد روح القائد الحقيقي الذي لم يتخلَ يومًا عن ناديه مؤمنًا بأن العزيمة والإخلاص هما مفتاح النجاح.
٢- رحلة كفاح.. وثمار تُجنى
لم يكن الطريق مفروشًا بالورود بل كان مليئًا بالتحديات والمنافسات الشرسة لكن الإرادة القوية صنعت الفارق. تحت قيادة المهندس عمرو عبدالسلام لم يكن أبو حماد مجرد فريق يسعى للصعود بل كان منظومة متكاملة من التفاني والعطاء تقاتل حتى اللحظة الأخيرة لتكتب اسمها في دوري الدرجة الثالثة بمدادٍ من الذهب.
٣- عندما يكون العشق للنادي رسالة
ما فعله المهندس عمرو عبدالسلام لم يكن مجرد إدارة نادي بل كان عشقًا ممتدًا ترجمته مواقفه، دعمه، وتفانيه الذي لم يعرف الحدود. واليوم، وهو يرى فريقه يحقق المجد، لم تكن الكلمات كافية للتعبير عن فرحته، فجاءت دموعه رسالة صادقة تعكس معنى الولاء والانتماء، وتؤكد أن النجاح دائمًا لمن يؤمن بحلمه حتى النهاية.
٤- فرحة تليق بالمجتهدين
حينما تمتزج الدموع بالابتسامات، ندرك أن الإنجاز لم يكن عاديًا، بل جاء بعد كفاح طويل. لحظة صعود نادي أبو حماد إلى دوري الدرجة الثالثة لم تكن مجرد انتصار رياضي، بل كانت تتويجًا لمسيرة مليئة بالتحديات، تصدى لها عمرو عبدالسلام بحب وإصرار، ليصل بالنادي إلى المكانة التي يستحقها.
٥- قائد لا يعرف المستحيل
في الرياضة كما في الحياة، هناك أشخاص يصنعون الفارق وعمرو عبدالسلام كان أحد هؤلاء.
لم يكن مجرد رئيس نادٍ بل كان محاربًا يقاتل من أجل حلم، ومؤمنًا بأن النجاح لا يأتي صدفة، بل يحتاج إلى إخلاص وعمل دؤوب. واليوم، يرى ثمرة جهوده تُزهر، وهو يشارك الجميع فرحة لم تأتِ بسهولة، لكنها جاءت مستحقة.
٦- رسالة أمل لكل الطامحين
صعود أبو حماد ليس مجرد إنجاز رياضي، بل قصة إلهام لكل من يطمح في تحقيق حلمه. الدموع التي انهمرت من عيون المهندس عمرو عبدالسلام لم تكن ضعفًا، بل كانت تعبيرًا عن فرحة صادقة، وفرحة كل من راهن على النجاح رغم العقبات. فالتاريخ لا يكتب بالأماني، بل يُكتب بسواعد المخلصين الذين لا يعرفون اليأس.
حقا سيظل هذا المشهد المؤثر محفورًا في ذاكرة الرياضة هذا الموقف الذى وقف فيه المهندس عمرو عبدالسلام رئيس مجلس إدارة نادي أبو حماد رافعًا يديه إلى السماء والدموع تملأ عينيه شاكرًا الله على إنجاز طال انتظاره. لم تكن هذه الدموع مجرد تعبير عن لحظة فرح، بل كانت تلخيصًا لمسيرة كفاح امتدت لسنوات، تخللتها تحديات وصعوبات، انتهت بتحقيق الحلم وصعود الفريق إلى دوري الدرجة الثالثة.
قصة نجاح صنعتها الإرادة
لم يكن الطريق إلى القمة سهلًا، بل كان مليئًا بالتحديات، واجه خلالها الفريق منافسة شرسة مع فرق قوية، لكن الإصرار والالتزام كانا السلاح الأقوى. تحت قيادة عمرو عبدالسلام، لم يكن أبو حماد مجرد نادٍ يسعى للصعود، بل كان مشروعًا رياضيًا متكاملًا بُني على رؤية واضحة، وروح قتالية، ودعم لا محدود من جماهير عاشقة لم تتخلَّ عنه في أصعب اللحظات.
قائد لا يعرف المستحيل
لم يكن عمرو عبدالسلام مجرد رئيس نادٍ يُدير من خلف الكواليس، بل كان حاضرًا بروحه قبل جسده، يقاتل، يدعم، ويُحفّز اللاعبين لحظة بلحظة، مؤمنًا بأن النجاح لا يأتي صدفة، بل يُصنع بالتخطيط والعمل الدؤوب. واليوم، وهو يرى فريقه يُحقق المجد، لم تكن الكلمات كافية للتعبير عن فرحته، فجاءت دموعه رسالة صادقة تعكس معنى الولاء والانتماء، وتؤكد أن الأحلام تتحقق عندما يقودها من يعشقها بصدق.
فرحة مستحقة لجمهور وفيّ
لحظة الصعود لم تكن مجرد إنجاز رياضي، بل كانت لحظة تاريخية لن تُنسى، كتبها لاعبون مقاتلون، وإدارة واعية، وجماهير صبرت حتى رأت ناديها في المكانة التي يستحقها. واليوم، يفتح نادي أبو حماد صفحة جديدة في تاريخه، عنوانها العزيمة والإصرار، ليؤكد أن النجاح دائمًا لمن لا يعرف المستحيل..