السيد علي كينج المرسيدس.. الجدعنة على أصولها!
بقلم احمد عسله
في زمن ندر فيه الأوفياء وأصحاب الجدعنة الحقيقية يظل السيد علي كينج المرسيدس نموذجًا نادرًا لا يمكن نسخه أو محاكاته. رجل من معدن أصيل ابن بلد بجد شهامة بلا حدود كرم بلا مقابل إخلاص بلا انتظار لرد الجميل.
رجل المهمات الصعبة.. لا يخذل أحدًا
ما يملك ليس له وحده بل لكل محتاج لكل صاحب حاجة لكل من قصده في ضيق لا يتخلى أبدًا لا يدير ظهره لا يرد سائلًا خائبًا بل يقف مع الجميع يخدم الكبار والصغار يساند كل من حوله دون كلل أو ملل وكأن العطاء جزء لا يتجزأ من تكوينه.
إرث الكبار.. وامتداد لعملاق الخدمات سعيد حسيب
حين نذكر السيد علي كينج المرسيدس لا يمكن أن ننسى رمزًا آخر كان أيقونة للعطاء والكرم الراحل الأستاذ سعيد حسيب – رحمه الله – الذي رحل قبل أن ننال منه كل ما كان يجود به من كرم وعون وكأن الدنيا استعجلت رحيله. لكن السيد علي أكسبريس يكمل هذا المشوار بنفس العزيمة بنفس الإخلاص وبنفس القلب الكبير الذي يسع الجميع.
أيقونة الجدعنة.. وملك المواقف المشرفة
هو ليس مجرد شخص بل ظاهرة من الوفاء والإخلاص رجل لا يخذل أحدًا يحمل من النُبل ما يكفي ليكون قدوة لكل من حوله. من يتعامل معه يحبه ومن يقترب منه يعشقه لأن المواقف لا تكذب والرجولة مواقف وهو سيدها بلا منازع!
السيد علي.. الاسم الذي يلمع في سماء الشهامة
في كل شارع في كل موقف ستجد بصمته ستجد خيره ستجد دعوات الناس الطيبة تسبقه أينما ذهب. هذا الرجل ليس مجرد اسم بل امبراطور في عالم الجدعنة والوفاء.
تحية تقدير وعرفان لرجل لا يتكرر.. السيد علي كينج المرسيدس ملك الجدعنة بلا منازع!