كتب احمد عسله
وسط أجواء من الفرحة والبهجة أقيم الحفل السنوي الخيري لصالح شراء ملابس العيد للأطفال الأيتام والفقراء والذي تنظمه الصحفية بجريدة وموقع “الدستور” سارة الورداني، وذلك في قاعة “حبيبة” بجوار التجنيد.
حضر الحفل نخبة من الشخصيات العامة وأهل الخير الذين حرصوا على دعم هذه المبادرة الإنسانية الراقية حيث تبرع المحاسب عصام السيد صاحب القاعة بالمكان والمشروبات، دعمًا للحفل.
شهادات الحضور عن المبادرة
الدكتورة عايدة عطية مقرر المجلس القومي للمرأة:”هذا الحفل يعكس روح التكافل والتعاون بين أبناء المجتمع. نشكر الأستاذة سارة الورداني على هذه المبادرة العظيمة التي تسعد الأطفال وتدخل الفرحة إلى قلوبهم.”
جيهان عطية، عضوة المجلس القومي للمرأة:”سعادة الأطفال هي أجمل ما يمكن أن نشاهده في هذه الأيام المباركة، وأيادي الخير التي تساهم في تحقيقها تستحق كل التقدير.”
هالة راشد، عضوة المجلس القومي للمرأة:”هذا الحفل ليس مجرد مناسبة سنوية، بل هو رسالة حب وعطاء تتجدد كل عام، وتمنح الأمل للأطفال.”
نهى عبد المنعم، عضوة المجلس القومي للمرأة:”العمل الخيري من أسمى القيم الإنسانية، وهذا الحدث يرسخ فكرة أن الجميع يمكنهم المشاركة ولو بالقليل لإحداث فرق كبير.”
نادية لطفي، عضوة المجلس القومي للمرأة:”ما أجمل أن نرى البسمة على وجوه الأطفال، خاصة في رمضان الذي يعلمنا قيم الرحمة والتكافل.”
بسمة إمام:”كل الشكر والتقدير لكل من ساهم في نجاح هذا الحدث، وسنظل داعمين لأي مبادرة تنشر السعادة في قلوب الأطفال.”
وليد عمر الرفاعي:”دعم الأطفال الأيتام والفقراء واجب علينا جميعًا، وسنظل مشاركين في مثل هذه الفعاليات الإنسانية بكل حب.”
الأستاذ الدكتور محمد يوسف، أستاذ بكلية الزراعة جامعة الزقازيق:
“العمل الخيري لا يحتاج إلى إمكانيات كبيرة، بل يحتاج إلى قلوب مخلصة، وما رأيناه اليوم يؤكد أن الخير باقٍ بيننا.”
الدكتور محمد أحمد عبد العزيز، مدير عام الحضانات بمديرية الصحة بالشرقية:”أجمل ما في الحفل أنه يزرع الفرحة في قلوب الأطفال، فشكرًا لكل من ساهم في إنجاحه.”
عبدالله شجر:”شكرًا لمنظمي الحفل على هذا المجهود الرائع، وسنظل دائمًا داعمين لكل مبادرة تعزز روح التكافل الاجتماعي.”
صلاح محرم:”الأطفال هم فرحة الحياة، وهذا الحفل يمنحهم جزءًا من حقهم في السعادة.”
ماجدة النبراوي:”عطاء بسيط قد يصنع فرقًا كبيرًا في حياة طفل وهذه المبادرة أثبتت ذلك.”مؤكدة بان هذا الحفل يحمل رسالة حب وتكافل حقيقية وأتمنى أن يستمر هذا العطاء في كل عام لأن الأطفال يستحقون أن يشعروا بفرحة العيد مثل غيرهم.
الدكتورة هبة فؤاد أيوب:”ما أجمل أن نجتمع من أجل الخير، ونتعاون لإدخال البهجة على قلوب الأطفال.”
هيام فؤاد أيوب:”هذه المبادرة ترسخ فكرة العطاء المستمر، ونتمنى أن نرى مثل هذه الفعاليات طوال العام.”
نورا طلعت:”ما أروع أن تكون سببًا في فرحة طفل، وشكرًا لكل من ساهم في هذا الحدث الإنساني الجميل.”
عزة عشماوي:”سعادة الأطفال لا تُقدر بثمن، وهذه الفعالية أثبتت أن الخير لا يحتاج إلى كثير من المال، بل يحتاج إلى كثير من الحب.”
دعاء جاويش:”أتمنى أن تستمر هذه المبادرات وأن تزداد أعداد المشاركين فيها، لأن كل طفل يستحق الفرح.”
د. روح الفؤاد محمد:”ما أجمل رؤية البهجة في أعين الأطفال، فهذا هو المعنى الحقيقي لشهر رمضان المبارك.”
أماني النمر:”هذه الفعالية تؤكد أن الخير موجود في قلوب الكثيرين، وشكرًا لكل من ساهم فيها.”
المهندسة حنان الشهيدي:”كل الشكر والتقدير لمنظمي هذا الحدث الرائع، فإدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال هو أجمل هدية في رمضان.”
عزة إبراهيم:”الحب والعطاء هما جوهر هذا الحفل، وكل عام وأنتم بخير.”
خالد جزر:”أتمنى أن تستمر مثل هذه الفعاليات على مدار العام، فالأطفال بحاجة إلى الدعم دائمًا.”
إبراهيم العسيلي:”ما أجمل أن نرى تضافر الجهود من أجل الخير، وشكرًا لمنظمي الحفل.”
سامح المصري:”دعم الأطفال الأيتام واجب علينا جميعًا، وسنظل دائمًا في مقدمة المشاركين في هذه المبادرات.”
منى أمين:”كل عام ونحن نساهم في إسعاد الأطفال، فهذا هو المعنى الحقيقي للإنسانية.”
سوزان عوض:”الحفل كان أكثر من رائع، وسنظل داعمين له في كل عام.”
عفاف محمد:”البسمة التي رسمت على وجوه الأطفال اليوم لا تُقدر بثمن، شكرًا لمنظمي الحفل.”
أحمد صلاح:”مبادرة عظيمة، ونتمنى أن يتسع نطاقها لتشمل أكبر عدد ممكن من الأطفال.”
محمد العوضي:”هذه الفعالية أثبتت أن الخير ما زال موجودًا، وسنظل داعمين لها دائمًا.”
المحاسب عصام السيد، صاحب قاعة “حبيبة”:”سعيد جدًا بالمساهمة في هذا الحدث الرائع، وسأظل دائمًا داعمًا لكل عمل خير يخدم أطفالنا.”
محمد زكي: “فرحة الأطفال أغلى من أي شيء، وسعيد بمشاركتي في هذا الحدث الرائع”مؤكدا “لا يوجد شيء أجمل من رؤية السعادة في عيون الأطفال وفرحتهم هي أغلى من أي شيء ..
كان الحفل السنوي الخيري لشراء ملابس العيد للأطفال الأيتام والفقراء، والذي تنظمه الصحفية سارة الورداني قد شهد حضورا واسعا من الشخصيات العامة وأهل الخير
و أقيم الحفل في قاعة حبيبة بجوار التجنيد، وسط أجواء مفعمة بالبهجة، حيث تبرع المحاسب عصام السيد بالمكان والمشروبات دعمًا للمبادرة، فيما قدم المنشد العالمي محمد رجب فقرات إنشادية أضفت روحًا مميزة على الأمسية
ختام الحفل
أكدت سارة الورداني أن هذا الحفل هو جزء من رسالة حب وعطاء تتجدد كل عام، حيث يتم تخصيص العائد بالكامل لشراء ملابس العيد للأطفال الأيتام والفقراء.
اختتم الحفل بالدعوات بأن يستمر هذا العطاء، وأن يعم الخير على الجميع في شهر الرحمة والمغفرة.










































































